فني رحلةٌ بين الروح واللون، حيث تحمل كل لمسةٍ عاطفةً، ويهمس كل لونٍ بقصة. لا أبدع لأُرى فحسب، بل لأُحسّ بها - فأُحوّل الصمت إلى رؤية، والرؤية إلى تواصل.
من خلال عملي، آمل أن أوقظ في نفوس الآخرين شعورًا بالدهشة والمرونة والجمال، مُذكّرًا إيانا بأنه حتى في الفوضى، ثمة نور، وفي كل شظيةٍ من الحياة، ثمة معنى.