وديعة محمد
فنانة شغوفة بالفنون، مُكرّسة لدراستها وتدريسها بحب. الفن بالنسبة لي جزء لا يتجزأ من الحياة، ووسيلة عميقة لإشباع رؤيتي الداخلية. أعمل على اللوحات القماشية باستخدام وسائط ومواد متنوعة، كما أمارس الفن الرقمي. غالبًا ما يمزج أسلوبي بين الانطباعية والواقعية لإبراز المشاعر والقوام بأكثر الطرق تعبيرًا.
تتمحور رؤيتي الفنية حول نقل الطاقة والأفكار والمعتقدات والحقائق إلى المُشاهد، خالقةً رابطًا عاطفيًا وفكريًا بينه وبين العمل الفني. أستلهم من تجارب غير عادية قد تبدو طبيعية لكنها تثير الدهشة والفضول، بهدف إثارة التفكير وتشجيع المشاهدين على رؤية انعكاسات أفكارهم وثقافتهم في أعمالي.
أطمح أن يكون فني نافذةً تحمل قيم البحرين ورسالتها إلى العالم، لتصل إلى جمهور أوسع، وتشارك السرديات الثقافية والتاريخية والإنسانية مع الناس في كل مكان.
تتمحور رؤيتي الفنية حول نقل الطاقة والأفكار والمعتقدات والحقائق إلى المُشاهد، خالقةً رابطًا عاطفيًا وفكريًا بينه وبين العمل الفني. أستلهم من تجارب غير عادية قد تبدو طبيعية لكنها تثير الدهشة والفضول، بهدف إثارة التفكير وتشجيع المشاهدين على رؤية انعكاسات أفكارهم وثقافتهم في أعمالي.
أطمح أن يكون فني نافذةً تحمل قيم البحرين ورسالتها إلى العالم، لتصل إلى جمهور أوسع، وتشارك السرديات الثقافية والتاريخية والإنسانية مع الناس في كل مكان.
